transparent 010

إعطاء إشارة انطلاق مسبح حديقة باستور

 
معسكر :إعطاء إشارة انطلاق مسبح حديقة باستور بعد أكثر من 20 سنة من الغلق
تغطية/بهلولي شهرزاد

هذا ماقاله والي معسكر على هامش الإحصاء العام للفلاحة

Dzair Tube

شاهد..عملية ذات بعد وطني و وفرنا كل الإمكانيات لنجاح العملية و النتائج الفلاحية مقبولة جدا..هذا ماقاله والي معسكر على هامش الإحصاء العام للفلاحة

بيان

وقّع رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون بعد استشارة المجلس الأعلى للقضاء، مرسومين رئاسيين يتعلق الأول بإجراءات العفو ويشمل 8049 محبوسا، ويتعلق المرسوم الثاني بالنزلاء المتحصلين على شهادات في التعليم أو التكوين للموسم 2023 -2024.
ويستثنى من هذا العفو الرئاسي، الأشخاص المحكوم عليهم لارتكابهم:
جرائم الإرهاب والتقتيل والقتل، الهروب، التجسس، المؤامرات ضد سلطة الدولة وسلامة ووحدة أرض الوطن، تزوير المحررات الرسمية والعمومية، وجرائم الانتحال، الضرب والجرح العمدي المُفضي إلى عاهة، الاعتداء على الأصول أو القُصّر، الفعل المخلّ بالحياء والاغتصاب، الاختطاف، الاتجار بالبشر أو بالأعضاء، عصابات الأحياء، وضع النار عمدا في الأموال، الاعتداء على موظفي ومؤسسات الدولة وموظفي الصحة، المساس بأنظمة المعالجة الآلية للمعطيات إذا كانت تستهدف الدفاع الوطني، أو الهيئات أو المؤسسات الخاضعة للقانون العام، تهريب المهاجرين، جرائم المخدرات بكل أصنافها، جرائم التهريب والفساد، وجرائم الصرف وحركة رؤوس الأموال، جنح وجنايات تكوين جمعية أشرار، والسرقات والسرقات الموصوفة المقترنة بالعنف والتهديد والمسبوقين قضائيا، المحكوم عليهم نهائيا في باقي جنح السرقات، تزوير النقود، جرائم التمييز وخطاب الكراهية، جرائم الغش والتدليس والاحتكار والمضاربة غير المشروعة في السلع وكذا مرتكبو الجرائم، المعاقب عليها في قانون تنظيم السجون وإعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين.

رسالة رئيس الجمهوريّـة السيّد عبد المجيد تبون بمُناسبة الاحتفال بالذكرى الثانية والستين (62) لعيد الاستقـلال

رسالة رئيس الجمهوريّـة، السيّد عبد المجيد تبون بمُناسبة الاحتفال بالذكرى الثانية والستين (62) لعيد الاستقـلال، هذا نصها:
"بسم الله الرحمن الرحيم والصّلاةُ والسّلامُ على أشرفِ الـمُرسَلين،
أيَّتُها الـمُواطِناتُ الفُضليات .. أيّـُها الـمُواطِنُون الأفاضل،
في تاريخ الجزائر محطّات مضيئة، تستوقفنا ذكرياتُها، وتستميلنا عِبرُها، ويرفع هاماتِنا شموخُها، فنقف لنتذكّر التضحياتِ ونستلهمَ العِبَرَ ونجدّدَ العهد.
إنّ ذكرى استقلالنا الوطني الثانية والستّين التي يشملنا أريجُها هذه الأيام هي محتوى كل المحطات اليانعة بعد أن كانت ثورةُ نوفمبر 1954 عنوانَها وبذرتَها.
وإذا كانت كل أمم الأرض التي عاشت ويلات الاستعمار تجعل من تاريخ استقلالها مَعلَمًا للأمجاد وعيدًا وطنيًا لإحياء المآثر، فعيد استقلالنا الوطني يقف على صدارة المنصّة الأمامية ويشغل الحيز الأكبر، ذلك لأنّ صنف الاستعمار الاستيطاني الذي كابدناه وجَالَدناهُ طيلة قرن وثلث القرن لم يكن له مثيل في ضروب الاستعمار الأخرى، كما أنّ استماتة شعبنا في دحر هذا الاستدمار ومُناجَزته عبر المقاومات الشعبية والحركات الوطنية وثورة التحرير الغرّاء، لم يكن لكل ذلك نظير في أمّة أخرى، لا من حيث حجم التضحيات، ولا من حيث قوة الصمود، ولا من حيث شراسة العدو، ويكفي أن نذكر رقم مليون ونصف المليون من الشهداء حتى يتبادر إلى ذهن كل إنسان عبر أرجاء المعمورة حجم التضحيات والملاحم والبطولات.
إنّه الفخر الذي لا يُدانيه فخر، وإنها العزة التي لا تعلو عليها عزة، وإنه الإرث الذي لا يقدّر بثمن ولا يتضاءل مقدارُه القيمي بالتقادم.
إنّ الجزائر التي ظلّت على الدوام تتحرّك في فلك إرث الشهداء، وتستنير بإشعاع ثورتنا الخالدة لَهي مدركة تمام الإدراك أنّ الاستقلال الذي ننعم به اليوم هو نتاج مقدس لأنهار من الدماء الزكية وقوافل متكاتفة لرموز قدّموا أرواحهم على مذبح الحرية، وإننا سنظلّ واقفين مجنَّدين على حِمى هذه التضحيات، نصون وديعة الشهداء ونحمي حياض الوطن من أجل مواصلة وضع لبنات أخرى لتشييد صرح الجزائر التي حلم بها الشهداء الأبرار.
أيَّتُها الـمُواطِناتُ الفُضليات .. أيّـُها الـمُواطِنُون الأفاضل،
إن الجزائر اليوم التي لا تَفتَأ تذكّر بالمرجعية النوفمبرية وتقدّر رمزية الاستقلال وعمق ذكراه، هي في الوقت نفسه ماضية بلا تردّد في مسار الأخذ من هذا النبع الصافي ضابطة كل خياراتها وقراراتها ومواقفها ومشاريعها وفق ما خطّته ثورة نوفمبر الخالدة وما أفضت إليه من استقلال شهد العالم بأسره أنه افتُكّ افتكاكًا وقُدّمت على قربانه أغلى الأثمان.
أيَّتُها الـمُواطِناتُ الفُضليات .. أيّـُها الـمُواطِنُون الأفاضل،
لم يكن خافيا أنّ المرحلة التي قطعناها كانت محفوفة بالتحديات سواء ما تعلّق بمعالجة الملفات الداخلية أو وضعية المقام الذي يليق بصورة الجزائر في الخارج، ولكن صدق النوايا وعزيمة الرجال واستشعار شرف المهمّة، كان دوماً يبشّر بالانتصار رغم حدّة العوائق... نعم، لقد انتصرت الجزائر .. انتصرت وهي تُستَرَدّ إلى حضن أبنائها وشرف اسمها وهرم مقامها .. انتصرت الجزائر في إعادة الثقة بغد أفضل .. انتصرت في إعادة تماسك اللّحمة الوطنية .. انتصرت في إحياء الأمل .. انتصرت في الإنعاش الاقتصادي .. انتصرت في النهوض بالطبقات الهشّة واكتساب ثقة الشابات والشبّان .. انتصرت في رسم الصورة التي تليق بالجزائر على المستويين الإقليمي والدولي .. انتصرت بصوتها المرفوع ومكانتها المحفوظة في المحافل الدولية .. انتصرت وهي تهزّ ضمير العالم في قضية الراهن الإنساني مأساة فلسطين الشقيقة.
لقد حقّقت الانتصار تلو الآخر على كل صعيد خاضته، وسيتحقّق الأجزل والأوفر والأثمن في قابل المراحل إن شاء الله.
أيَّتُها الـمُواطِناتُ الفُضليات .. أيّـُها الـمُواطِنُون الأفاضل،
إنّ ذكرى استقلالنا الوطني لَتبعث فينا الهمّة والإدراك لِمعنى أن يكون لك وطن بحجم ومكانة الجزائر، هذا الوطن العظيم الذي لم يخذله أبناؤه في أحلك ظروفه، وكلّما استدعاهم لمهمّة لبّوا نداءه، هذا الوطن الذي بثّ فينا جميعا روح الإقبال عليه والامتثال لأحكامه كلّما كان الموعد دقيقا وحاسما لنكون جديرين بالانتماء إليه.
عاشت الجزائر تنعم باستقلالها ورفعتها وواعد مستقبلها متذكّرة في كل حال وأوان أمجاد ثورتها تحت بنود استقلالها، مُغتنمًا هذه السانحة المجيدة لأترحم على أرواح شهدائنا الأبرار، مهنئاً أخواتي المجاهدات وإخواني المجاهدين بهذه المناسبة، وداعياً العلي القدير أن يديم عليهم نعيم الصّحة والعافية، ويبارك في أَعمارهم.
" تَحيَا الجَزائِـر "
الـمَجْد وجليل السمو لِلشُهداء الخالدين
والسّلامُ عَليكُم ورَحمَةُ اللهِ تَعَالى وَبَرَكاتُه."

ترقية

إحياء_الذكـــرى_الثانية_و_الستـــون_لعيد_الاستقلال ??
احياءا لذكرى
أشرف صباح اليوم والي ولاية معسكر السيد #محمدي_فريد على تقليد الرتبة لمدير الحماية المدنية #السيد_مداني_كمال إلى #رتبة_مقدم ، و هذا رفقة كل من السيد رئيس المجلس الشعبي الولائي ، السلطات المحلية و الأمنية ، المندوب المحلي لوسيط الجمهورية ، الاسرة الثورية ، اعضاء المجلس الأعلى لشباب، الأسرة الإعلامية.
✓و في كلمة للسيد والي الولاية بالمناسبة ، أكد من خلالها أن هاته الترقية أتت نتيجة جهوده المتميزة في خدمه وطنه ، وتفانيه واخلاصه في اداء مهامه ، شاكرا له ، و معترفا له بدوره الفعال و على المجهودات المبذولة من طرفه وطاقمه في خدمة ساكني عاصمة الأمير عبد القادر ، و في مختلف المخططات الموضوعة لمواجهة الكوارث التي تهدد سلامة الأشخاص و الممتلكات العامة و الخاصة، متمنيا له النجاح والتوفيق في مهامه النبيلة.